تُدين حملة “احموا المدافعين عن حقوق الإنسان في العراق الآن” الهجمة السيبرانية التي استهدفت منظمة “التقنية من أجل السلام” يوم 9 اذار 2025، والتي أدت إلى إيقاف موقعها مؤقتاً، إلى جانب حملة واسعة من التعليقات السلبية والمنظمة على منصات التواصل الاجتماعي.
إن هذه الهجمة لم تقتصر على المؤسسة وحدها، بل طالت أيضاً أعضاء فريقها، حيث تعرضوا لحملة تحريض وتشويه ممنهجة شملت اتهامات كيدية تهدف إلى تقويض مصداقيتهم والتأثير على الرأي العام. من بين الادعاءات المضللة التي تم ترويجها أن صفحة “التقنية من أجل السلام” مدعومة من شخصية سياسية عراقية وغير مستقلة، بالإضافة إلى مزاعم أخرى بأن المؤسسة ممولة من إسرائيل، وهي اتهامات لا تستند إلى أي دليل، وإنما تهدف إلى تشويه سمعة المنظمة وردعها عن مواصلة عملها.
لقراءة البيان بالكامل
الثلاثاء 11 آذار 2025